هل يكون مصير الحوثيين كمصير حزب الله



استديو اليمن | تقديم / ياسر المعلمي 20/10/2024
ضيف الحلقة |
العميد الركن – محمد الكميم – خبير عسكري واستراتيجي
د. محمد جميح – كاتب وباحث سياسي
عشق بن سعيدان – كاتب ومحلل سياسي
#قناة_اليمن #اليمن
‏c [موسيقى] اسعد الله اوقاتكم مشاهد الكرام بكل خير واهلا ومرحبا بكم الى حلقه جديده من برنامجكم استديو اليمن في هذه الحلقه نتحدث عن مستجدات الاوضاع في المنطقه العربيه اجمالا و اليمن خاصه الحوثي الى اين هل يكون مصير الحوثيين يعني جزء من نسخه اخرى او او مشابهه او مقاربه لما حصل مثلا كمصير حزب الله ربما نسلط في السياق التقرير التالي الحديث حول هذه النقطه ثم نعود مع ضيوفنا الكرام بدايه نتابع واياكم مشاهدينا الكرام هذا التقرير الذي يعده الزميل توفيق السامن [موسيقى] احداث متسارعه شهدتها المنطقه عموما في الاونه الاخيره يبدو انها مقدمه لاحداث كبيره ومتغيره ستشهدها في مستقبل الصراع في الشرق الاوسط لكل الفاعلين الدوليين والاقليمي على السواء سقوط سريع ومريع وغير متوقع لحزب الله يكشف بجلاء ان هناك من قدم معلومات دقيقه عن تحركات الحزب وقياداته ومخابئ ومخازنه معلومات يمتلكها الا مقربون او ممولو وكل اصابع الاتهام تذهب صوب طهران ناجر لحزب الله قلب المنطقه واحداثها راسا على عقب اصاب بقيه الاذرع بالذهول وفتح الابواب لتساؤلات كبيره وكثيره هل فرطت ايران باهم اذرعها الارهابيه وما المقابل لذلك وما حجو الصفقه التي ابرمت يبدو ان ايران وصلت الى مرحله حرجه وانها وضعت امام خيارين اما بقاؤها او بقاء حزب الله وان لا مجال للتضحيه الا بالحزب وهو اهون الشرين عليها حتى وان كانت ايران قد ضمنت بقائها بعيدا عن متناول الاحداث لكن الضربه موجعه حقا لها واشد ايما ووجعا ومصدر خوف وتركم ذرعها في المنطقه الاذرع التي تعرف جيدا انها لا تساوي شيئا في ميزان ايران مقابل حزب الله قد يبدو موقع وجغرافيا الحوثييين اكثر اهميه من موقع حزب الله غير ان هذه الجغرافيه تعني الكثير للعالم والاقليم وهي من اهم الطرق والتخلي عنها لايران او حتى اعطائها مساحه فيه ليس منطقيا ولا ممكنا الا بحدود ما يراه اللاعب الدولي وهذه الحدود ايضا مرهونه بعده عوامل متغيره وغير ثابته بحسب المصالح ولغه المكاسب تختلف اراء المحللين بالنسبه للنهايه التي قد يشهدها الحوثيون فهناك من يرى بان القناعات الدوليه وصلت الى ما مفاده ان هذه الميليشيا لا يمكن احتوائها فهي اقل شانا ودرايه بتفاصيل المشهد وانهم ليسوا شيعه شوارع فقط بل وساسه شوارع ايضا وان المشهد بدا يتجه صوب انهاء دورهم والقادم يتضح من خلال تكثيف اللقاءات الدوليه بقاده الشرعيه من كل اقطاب العالم ما

Exit mobile version