استديو اليمن | تقديم / محمد منصور 06/11/2024
ضيف الحلقة |
عبد الصمد الفقيه – رئيس مركز واشنطن للدراسات اليمنية
احمد عايض – رئيس تحرير موقع مارب برس
#قناة_اليمن #اليمن
[موسيقى] [موسيقى] طيب الله اوقاتكم مشاهدينا الاكارم اينما كنتم اهلا وسهلا بكم الى حلقه جديده من برنامج استوديو اليمن اليمن في حسابات الادارات الامريكيه المتعاقبه حديث نقاشنا على ضوء الانتخابات الامريكيه وما افرزته هذه الانتخابات الامريكيه من فوز اداره جديده الى البيت الابيض وفوز ترامب ب 277 في المجمع المجمع الانتخابي مشاهدينا الاكارم الحبس العالم انفاسه وهو يتابع هذه الانتخابات الامريكيه وما ستفرزه من نتائج سلها يعني انعكاسات على السياسه العالميه وظل العالم يتابع هذه الانتخابات اولا باولا وما سوف تقدمه اذا الانتخابات الامريكيه واليمن في حسابات هذه الادارات حديث نقاشنا لكن دعونا في البدايه نذهب لمتابعه هذا التقرير التالي ثم نعود اليكم فابقوا [موسيقى] معنا في العش من يناير عام 2021 غادر الرئيس ترامب البيت الابيض ورئاسه الولايات المتحده الامريكيه مسلما حينها لمنافسه الديمقراطي جو بايدن قبل المغادره في يوم واحد ادرجت ادارته ميليشيا الحوثيين كمنظمه ارهابيه جاء القرار قبل الرحيل ولم يشهد الملف اليمني اهتماما كافيا خلال السنوات اللاحقه في بلد يسيطر على اهم الممرات المائيه وطرق التجاره العالميه ثم جاء رفع تصنيف ميليشيا الحوثيين من قائمه الارهاب من اوائل القرارات التي اتخذتها اداره بايدن اذ جاء في الثاني عشر من فبراير عام 2021 اي بعد ثلاثه يوما من رئاسته وخلال سنوات حكمه لم يطرا جديد على ملف اليمن بل كان كثير من المراقبين يرون ان ايران استطاعت ان تمرر اجندتها واوراق مصالحها من خلال سياسه الاحتواء التي اتبعتها اداره بايدن وتمكنت ميليشيا الحوثي ومن خلفها ايران تسويقها للاداره الامريكيه الجديده احتواء حذرت منه الحكومه الشرعيه مرارا وتكرارا من ان هذه الميليشيا لا يمكن الثقه بها او اقامه شبك مصالح معها فهي خطر ليس على الشعب اليمني وحده بل يتعداه الى المنطقه والعالم تحذير نابع من خبره في التعامل معها وفهم حقيقي للهدف الذي تسعى اليه ايران من خلال تبنيها للحوثيين حسنا اذا الجمهوريون والديمقراطيون من بعدهم لم يهتموا كثيرا بما يجري على مقربه من البحر الاحمر واهم الممرات المائيه ولم ياخذوا التحضيرات على محمل الجد ونتيجه لهذا التجاهل او تقليل من خطوره هذه الجماعه هاهم اليوم في مرمى ارهاب الذي انتقل من البر الى البحر غير ان مراقبين سياسيين يرون ان اداره الجمهوريين وتحديدا اداره الرئيس تر