العرادة يؤدي صلاة العيد مع جموع المواطنين

قناة اليمن | مأرب

أدى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة اليوم، صلاة عيد الاضحى مع وكلاء المحافظة وقيادات السلطة المحلية والعسكرية والأمنية وجمع غفير من المواطنين بمدينة مأرب .

حيث ركزت خطبتي العيد على عظمة هذه الشعيرة الدينية التي تعزز لدى المسلم قيم التقوى والشكر لله ووحدة الصف للأمة الإسلامية في الشعائر والشعارات والأذكار والعقيدة الإسلامية وفي مظاهر الفرحة واللبس وغيرها مما يعلي من شأن الأمة وهيبتها.

وشدد على أهمية وحدة الصف اليمني من أجل استعادة الدولة وبسط هيبتها وسيادة القانون وإنهاء معاناة المواطنين من أعمال البطش والتنكيل ونهب حقوقهم وممتلكاتهم وممتلكات الدولة وثروات الأمة من قبل ميليشيا إرهابية تزيف حقيقة العقيدة الإسلامية وتكرس خرافتها بحقها الإلهي في حكم الناس واستعبادهم .

وتبادل اللواء العرادة التهاني والتبريكات مع جموع المصلين بمناسبة عيد الأضحى.

‫2 تعليقات

  1. تكمله ….القوات الماجوره التي مع المليشيات الإرهابيه الشيعيه الحوثيه جميع تخضع لدوراة ثقافية. حتى وإن داخلة دورات ثقافة بس دخلة مع الحوثين إلى لأجل المال ..بنسبه للقوات العقيديه فهي التي تخطط وتقاتل في جبهة واحده وباقي الجبهات تكون إسناد بالصوريخ اوالطايراة المسيره وعطاء الأومر. للقوات الماجوره ..تقاتل القوات العقيديه غالبا في جبهة مارب. وذلك لأجل الاستيلاء على الاقتصاد حسب تخطيطهم انهو اذ حصلو على مارب فإن دولتهم اكتملات وصبحة قويه ويمكن ان تتوسع. .القوات العقيديه هي التي تسيطر على الاعلام. وتهيمان على المورد… للعلم أنهم لايردون ان يقاتلو في تعز وإذ أردت المقاومه تحرير تعز فانه سوف تتحرر بسرعه وبدون مقاومه قويه. لذلك هم يلجونا لتهديته بسياسه اوالدوبلمسيه وذلك بعد الضغط على التحلف بوساطة القوه الصروخيه أو الطيارة المسيره. ثم تتفوض على ايقافه فتره معينه ثم توصل. …اهدف القوات العقيديه للحوثيين 1مارب 2منفذث للسلاح وهو الحديده بدون رقابه 3 التعبيه المذهبيه الشيعيه. …..

  2. السلال كان قياد الحرس الملكي للإمام البدر. ..ثم في ليله وضحه خير ان يكون حامين للملكيه اوقايد الثوره ضد الملكيه.ورئيس للنظام الجمهوري. .ختار أن يكون المنقذ للشعب من النظام الملكي. …….نقول نحن لازلم الملشيات انهو اذ لم تفتح طريق تعز في خلال اسبوعين فاننا سوف نحرره بالقوه. ونقول ليحيى الرزامي نتحدك تنزل تعز بعد اسبوعين .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى